الرسالة الثانية: شُرّفَةُ الحُبّ …
بقلمي أصالة أبو عبيدة لمتابعتي على مواقع التواصل الاجتماعي شُرّفَةُ الحُبّ النّظرةُ الأوّلى تُشبِهُ فَورَةَ الْقهوةِ الأوّلى حتميّة، لكنَّها لا تُرضينا، وَرغم تَمَرُدي وَنهمي الشّديدُ في امتلاكِ كلّ شيءٍ، إلا أنّ هذه النّظرة كانتْ تُرضيني، رُبما لأنني كُنتُ على...
اقرأ المزيد